طرق الحفاظ على الصحة العامة

 

تعريف الصحة

الصحة لا تعني الخلو من الأمراض , ولكن للصحة مفهوم أوسع للحياة يشمل :

·        الصحة الجسدية العضوية

·        الصحة العقلية وتشمل النفس

·        الصحة الاجتماعية , وهي علاقة الشخص مع الآخرين ومع ذلك كله التداخل في جميع نواحي الحياة .

الصحة هي حالة مثالية من التمتع بالعافية وهي مفهوم يصل لأبعد من مجرد الشفاء من المرض وإنما الوصول وتحقيق الصحة السليمة

الخالية من الأمراض.
 

ويتطلب الوصول إلى الصحة السليمة الموازنة بين الجوانب المختلفة للشخص.
 

وهذه الجوانب هي: الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية. لكي تصل إلى مفهوم الصحة المثالية يجب دمج هذه الجوانب معاً.
 

صحتك هي مسئوليك الخاصة، وهذه المسئولية هي الاختيارات التي تقوم بها كل يوم، وإذا لم تتبع العادات الصحية السليمة فإنك بذلك تكون

أخطأت في اختياراتك.

- ولكي تصل إلى الصحة المثالية، يجب أن يكون هدفك أبعد من مجرد الوصول إلى الصحة الجسمانية:

 حافظ على التوازن بين صحتك الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية.
 

 الأكل بنظام وتعقل وعدم الإسراف .

 

ممارسة الرياضة للحفاظ على الصحة والوزن المناسب .

العمل على الإرشادات الوقائية في العمل كارتداء واقي الرأس (الخوذة) والحذاء المناسب والكفوف وغيرها
 

- كون علاقات اجتماعية تتسم بالتعاون والاحترام مع أصدقائك، عائلتك والمجتمع الذي تعيش فيه.

  وضع حزام الأمان عند قيادة السيارة لك ولجميع الراكبين .

اجمع المعلومات اللازمة للوصول إلى الصحة المثالية.

 شارك بصورة فعالة في اتخاذ القرارات التي تخص صحتك وعملية شفائك.
 

الابتعاد عن الأمور التي تؤدي إلى مخاطر صحية مثل التدخين , المشروبات الكحولية , المخدرات وغيرها.


- الصحة الجيدة:


لكي تدرك مفهوم الصحة الجيدة يجب أن تدرك أهمية مشاركة الجوانب المختلفة التي توجد لديك ولدى كل فرد منا .
 

وهذه الجوانب هي:
 

الجانب الجسماني: وهو الشكل الملموس للجسم والحواس الخمسة التي تجعلك تلمس، تسمع، تشم، ترى وتتذوق.
 

الجانب النفسي: هو عواطفك ومشاعرك المختلفة مثل الشعور بالخوف والغضب إلى الشعور بالحب والفرح.
 

الجانب العقلي: أفكارك، معرفتك، تصرفاتك، اعتقاداتك وتحليلك لنفسك.
 

الجانب الروحي: علاقتك بنفسك، إبداعاتك، هدفك في الحياة وعلاقتك بربك. وكل هذه الجوانب مرتبطة ببعضها البعض. فمثلا: إذا لازمت الفراش

بسبب ألم تعانى منه في الظهر (جسماني) يمكن أن يؤدى إلى حالة من الإحباط (نفسي).
 

أو إذا تجاهلت حالة غضبك من شيء (نفسي) يمكن أن يؤدى إلى الشعور بالصداع (جسماني).
 

وحتى تصل إلى الصحة السليمة يجب أن تهتم بمختلف هذه الجوانب.

الجانب الجسماني: يتطلب تغذية جيدة، وزن مناسب، تمارين هادفة وراحة كافية.
 

الجانب النفسي: تعلم أن تغفر للآخرين أخطائهم. أنت تحتاج أن تشعر بالحب والسعادة وكل الأحاسيس المبهجة التي تمنحك السعادة مع نفسك

والآخرين.
 

الجانب العقلي: يجب أن تكون لك آرائك وأفكارك الخاصة بك التي تساندها وأن تنظر إلى نفسك بنظرة إيجابية.
 

الجانب الروحي: تحتاج إلى هدوء داخلي، الانفتاح على إبداعاتك والثقة في معرفتك الداخلية.

- التوازن الصحي مسئوليتك :
 

التوازن الصحي بين مختلف جوانبك لا يحدث بطريقة الصدفة، بل يجب أن تكون أنت المسئول عن هذه الجوانب.
 

إن سلوكك واختياراتك في الحياة تؤثر على صحتك. يمكنك الاختيار بين أن تفعل كل ما هو ذو فائدة لك وبين ما هو ضار أو أقل فائدة.
 

أن تختار كيف تتعلم المزيد عن صحتك ومختلف الطرق التي تحافظ بها عليها.
 

ولكي تختار اختيارات سليمة في حياتك، يجب أن تدرك جيداً ما هي التغيرات التي تحتاجها.

- اختبار لصحتك:
 

- هل تشعر بالحماس في بداية اليوم؟
 

- هل لديك الطاقة الكافية لإنجاز عملك؟
 

- هل تضحك باستمرار خاصة على نفسك؟
 

- هل تجد دائما الحلول للمشاكل التي تواجهها؟
 

- هل تشعر بقيمتك وتقدير الآخرين لك؟
 

- هل تقدر الآخرين، وتجعلهم يشعرون بذلك؟
 

- هل لديك العديد من الأصدقاء المهتمين بك؟
 

- هل الاختيارات التي تقوم بها تجعلك تحصل على ما تريد؟

 

إذا كانت إجاباتك (لا) لأي من هذه الأسئلة فأنت بذلك حددت مناطق في حياتك تحتاج إلى تغييرها.

 

- تعرف على نفسك:
 

- لكي ترفع من مستوى صحتك، يجب أن تعتني بنفسك وتدرك إمكانيات جسمك، ما الذي يريحه وما الذي يؤلمه.

- اهتم بمشاعرك وأحاسيسك، ما هي الأشياء أو من هم الأشخاص الذين يشعرونك بالسعادة والحب ومن هم الذين يشعرونك بالغضب والإحباط.

- ما هي الأشياء التي عندما تفكر فيها تشعر بالسعادة والراحة وما هي الأشياء التي تشعرك بالتوتر.


- حافظ على حالتك الروحية، وما الذي يشعرك بالراحة والهدوء الداخلى، الأفكار البديهية هي التي تنقلك إلى قمة إبداعاتك وتمنحك هبة الإبداع.


- اهتم بنفسك:
 

عندما تدرك جوانبك المختلفة، سيمكنك التصرف بصورة سريعة لمنع أية متاعب تحدث لك، فالعمل في مكان به الكثير من التحديات، يجعلك تشعر

بالإثارة وأحياناً يجعلنا نعمل بجهد كبير إلى درجة إننا لا نهتم بحاجة أجسامنا إلى الطعام أو الراحة، متجاهلين احتياجاتنا النفسية للتعامل مع

الآخرين وأيضاً حاجاتنا الروحية للشعور بالراحة والهدوء الداخلي.
 

وعدم التوازن هذا يجعلنا عرضة للكثير من الأمراض. وأيضا نكون عرضة للكثير من المشاكل، فالبعض منا يجد نفسه أحيانا يبكى بسهولة بدون

سبب واضح، أو يصاب بنزلات برد بصورة متكررة. والبعض الآخر يجد نفسه يأكل كمية كبيرة من الأكل بشراهة أو يجد نفسه في حالة توتر مع

زملائه في العمل.
 

عندما يحث لك ذلك، يجب أن تتوقف عن العمل وتذهب لنزهة بسيطة مع أحد الأصدقاء أو تمارس المشي أو تتناول وجبة غذاء أو عشاء هادئ مع أحد الأصدقاء.
 

أو أذهب لمشاهدة فيلم في السينما. لا يهم نوع العمل الذي تقوم به طالما أنه يوفر لك الراحة والهدوء المطلوب لتستكمل حياتك بهدوء.
 

أعط جوانبك المختلفة الفرصة لتشارك في حياتك اليومية ووازن بينهما. فبذلك تتجنب أية مشاكل تحدث لك بسبب الإفراط في العمل أو إعطاء كل وقتك للآخرين.
 

وأيضاً تجنب المشاكل الجسمانية الناتجة عن قلة النشاط أو الضغوط النفسية.


 طريقة تغيير نظام حياتك:


-
من الناحية الجسمانية:


- تناول الأطعمة الطازجة: تجنب تناول السكر، الملح والمأكولات الدسمة.استبدل المأكولات المصنعة والمعلبة بالمأكولات والخضراوات الطازجة

والخبز المصنوع من الردة.

- شرب المياه النقية: إذا كانت هناك مناطق لا يوجد بها مياه نقية بالقدر الكافي، فيمكنك استعمال مصفيات المياه أو المياه المعدنية.

- التمارين الرياضية: من المهم القيام بأي نشاط جسماني كل يوم لمدة 20 دقيقة على الأقل وثلاث مرات في الأسبوع.
 

لا يهم نوع النشاط، فالبعض يجد المتعة في رياضة المشي والبعض الآخر يفضل الانضمام إلى نادى صحي أو شراء بعض الأجهزة الرياضية الخفيفة

في منازلهم للقيام بالتمارين في أي وقت أثناء النهار.

- الراحة لفترة كافية: كثير من الناس لا يدركون أهمية النوم خاصة أثناء الليل. وأن عدم أخذ القسط الكافي من النوم يسبب التوتر وقلة النشاط وعدم

الانتباه.

-
من الناحية النفسية:
 

- استمتع بوقتك. ابتسم دائماً، فالضحك علاج فعال لكل الناس. وقدرتك على الحركة والنشاط هامة جداً لحياة متوازنة.
 

- شارك الآخرين في مشاعرك. اقضي وقتك مع الأصدقاء والأشخاص الذين تثق بهم، أعطى لهم الفرصة لكي يتعرفوا عليك.
 

- اخلق وقتاً من الحب والعلاقات الدافئة. تعلم أن تغفر لنفسك وللآخرين وتحاول حل المشاكل التي تواجهك وأن تستعيد العلاقات العاطفية المفقودة.

- الناحية العقلية:
 

- ابحث عن أفكار جديدة، هوايات، التحق بدورات دراسية، اقرأ كتاب أو شاهد برامج تثقيفية.
 

- اظهر المواقف الإيجابية: لا تنقد نفسك والآخرين بشكل مستمر، اظهر المواقف الإيجابية وابحث عن كل ما هو إيجابي في كل موقف.
 

- اختبر أفكارك ومعتقداتك: استمع لوجهة نظر الآخرين وعندما يختلفوا معك، حاول أن تنظر إلى الأشياء من خلال أعينهم.

- الناحية الروحية:
 

- خذ وقت كافي من الهدوء مع نفسك. اذهب للصلاة أو تأمل في الطبيعة. فكل شخص منا يستمتع باللقاء مع نفسه ومع الله بطرق مختلفة.
 

- انفتح على إبداعاتك وتفكيرك وتعلم أن تثق بهم. اظهر كل ما بداخلك.
 

- استمتع بكل ما تقوم به الآن بدلا من التفكير في الماضي أو انتظار المستقبل.


- كن شخص مشارك وليس مشاهد
 

لا توجد حياة مثالية. كل شخص يمر بمختلف المواقف. وقد يبدوا لك أن حياة بعض الناس أفضل من الآخرين ولكن ذلك يرجع إلى طريقة تعاملهم مع

المواقف التي تواجههم. عندما تفكر في أي شيء حدث لك، على أنه ليس لك خيار فيه، فأنت بذلك تقف موقف سلبي في حياتنا.
 

عندما تجد أنك ضحية للظروف التي ليس لك خيار فيها، فذلك يجعلك تشعر بالعجز والضعف والإحباط.
 

وهذه المشاعر السلبية تجعل أجسامنا غير قادرة على محاربة أي مرض. يجب أن تعلم أن لديك الخيار في كثير من المواقف التي تواجهها. إما أن

تتقبل ما حدث وتستكمل حياتك بشكل طبيعي، وإما أن تواجه المشكلة وتعبر عن غضبك أو حيرتك أو تحاول حل هذه المشكلة.
 

من الطبيعي أن يرى الأشخاص الآخرين الأشياء بصورة مختلفة عنك. وحتى تكون مشارك فعال يحب أن تتقبل الأشياء المختلفة وأيضا أن تجد

الأشياء المشتركة بينك وبين الآخرين. تعلم كيف تجعل آرائك تتوافق مع الآخرين وتتعامل معهم لتحقيق مطالبكم. عرف الآخرين كيف تريد أن

يعاملوك وما هي الأشياء التي ستقبلها والأشياء التي لا تقبلها.
 

جرب التعامل بصور مختلفة حتى تجد الطريقة المثالية للتعامل مع الناس.
 

ومع التعود ستجد أن إدراك سلوكك مع الآخرين وقدرتك على الاختيار في حياتك سيجعلك تصل إلى الطريقة المثلى لتحقيق أفضل صحة لك من مختلف

الجوانب.

- نحن دائماً نقوم بتغير سلوكنا لأحد الأسباب:
 

- نخشى من ما يمكن حدوثه إذا لم نتغير.
 

- نتشوق إلى معرفة ما سيحدث لنا إذا تغيرنا بالفعل.

إن الخوف يكون حافزا قوياً للتغير ولكنه غير مناسب على المدى الطويل. فالشخص الذي يغير سلوكه بسبب الخوف من شيء ما يجد نفسه يتراجع

بعد ذلك عن هذا التغير. حتى الأشخاص الذين ينجون من مرض يهدد حياتهم، يجدوا أنه من الصعب الوصول إلى أسلوب الحياة المناسب الذي يضمن

لهم استمرار الاستمتاع بالصحة الجيدة. ولكن عندما نتغير لأننا نريد أن نلمس النتائج الإيجابية للتغير فسوف ننجح بشكل أفضل، ومثلا: كل شخص

يدخن يظن أنه من الصعب الامتناع عن التدخين ولكن رغم ذلك كل عام آلاف من الأمهات الحوامل يمتنعن عن التدخين خوفاً على أطفالهم.


- طرق مختلفة لتغيير عاداتك:
 

- مارس النشاطات الجسمانية المفيدة.
 

- ابتسم دائماً، خاصة أمام الأشخاص الذين يفتقدون الشعور بالسعادة.
 

- اختار الأشياء المفيدة لصحتك. بدلاً من شرب المشروبات الغازية أو القهوة والشاي باستمرار، اشرب العصائر الطازجة أو المياه.
 

- حد من الاختيارات الضارة. إذا كنت تدخن، اقلع عن التدخين فوراً.
 

- فذلك أفضل قرار تتخذه في حياتك. قلل من العادات السيئة بالتدريج. قلل من استخدام السكر والملح أو استخدم بدائل السكر.

 

طرق الحفاظ على صحتك وجسمك (للمرأة خاصة)

تتفانى الأم في مجتمعاتنا في تربية أطفالها ورعايتهم وتأمين كل احتياجاتهم على حساب صحتها الخاصة التي تهمها في معظم الأحيان.

وقد يترافق ضيق الوقت للعناية بالصحة مع جهل لحاجات الجسم وطرق الحفاظ عليه.

أسئلة كثيرة يمكن أن تطرحها المرأة عن طرق الحفاظ على صحتها وعن حاجات جسمها وسبل الحفاظ على صحته، أجبنا على بعض منها هنا.

ما أهم الإجراءات الوقائية التي يمكن أن تتخذها المرأة لحماية صحتها؟

من الضروري أن تلحظ المرأة العلامات المبكرة للمشكلات الصحية التي يمكن أن تعانيها، لكن في الوقت نفسه ثمة إجراءات وقائية يمكن أن تتخذها

لتحمي صحتها من الأضرار التي يمكن أن تتعرّض لها مستقبلاً:
 

إتباع نظام غذائي صحي يحتوي على الأطعمة الأساسية من المجموعات الغذائية الرئيسية الانتباه إلى حجم الحصص.
 

ممارسة الرياضة نصف ساعة على الأقل يومياً.
 

حماية صحة العظام بتناول ثلاث حصص من الحليب القليل الدسم ومشتقاته يومياً

ممارسة رياضة المشي أو الهرولة أو التمارين الرياضية أو الرقص ثلاث مرات في الأسبوع.

إجراء الفحوص الروتينية بانتظام والصور الإشعاعية.
 

خصصي بعض الوقت لنفسك لمدة نصف ساعة يومياً للقراءة أو الاسترخاء أو الجلوس مع الأصدقاء،فكل هذا قد يساهم في التقليل من التوتر في

حياتك.
 

 ما أهم الفحوص التي يجب أن تخضع لها المرأة؟
 

فحص الغدة الدرقية: كل خمس سنوات من سن 35 سنة
 

فحص ضغط الدم: كل سنتين
 

فحص الكوليسترول: من سن 20 سنة ويحدد الطبيب الحاجة إلى تكراره
 

فحص كثافة العظام في سن الأربعين ويحدد الطبيب موعد إجرائه لاحقاً
 

فحص مستوى السكر في الدم: كل ثلاث سنوات من سن 45 سنة
 

فحص عنق الرحم: كل سنة إلى ثلاث سنوات حتى سن 65 سنة.
 

منظار القولون: كل عشر سنوات من سن الخمسين.

 

ما الأعراض التي يجب ألا تهملها المرأة وأن تعيرها الكثير من الأهمية؟
 

أعراض الذبحة القلبية: الألم والانزعاج في موضع القفص الصدري يرافقه أحياناً ألم في الصدر أو المعدة.

إضافةً إلى ضيق النفس والتعرّق البارد والغثيان والدوار.

 

منقول للفائدة

 

 

نصائح للصحة والسلامة
 

1. ابتعد عن السموم البيضاء الثلاثة: السموم البيضاء هي الملح والسكر والدقيق الأبيض تجنبها قدر الإمكان فهي مضره بالتأكيد. قلل من الملح قدر

    الإمكان واستعض عن السكر بالعسل واستخدم الدقيق الأسمر بدل الأبيض. 
 
2. مضغ الخضار جيدا : إن مضغ الطعام جيدا يزيد من نسبة المواد الكيماوية المكافحة للسرطان التي تطلقها الخضراوات مثل البروكلي والملفوف

    والقرنبيط . 
 
3. المشي يوميا : المشي اليومي لمدة نصف ساعة أو ساعة يقلل من إمكانية الإصابة بمرض السرطان بنسبة 18 % ويساعد على التخلص من 3

    كيلو غرامات تقريبا في السنة ويحافظ على قوام الجسم . 
 
4. الإكثار من تناول اللوز: يفضل تناول اللوز بين الوجبات اليومية وعند الشعور بالجوع فهي غنية بالعناصر المغذية التي قد يفتقر إليها النظام

    الغذائي اليومي. 
 
5. إضافة القرفة على القهوة: ضع نصف ملعقة صغيرة من القرفة في فنجان القهوة اليومي حيث يسهم في خفض مستويات الكولسترول في الدم

     ويساعد الجسم على استخدام الأنسولين بفاعلية أكثر وبالتالي فهو مفيد جدا لمرضى السكري إذا داوموا عليه. 
 
6. لا داعي للعجلة والسرعة: لابد من أخذ الوقت عند القيام بالأعمال اليومية لتفادي التعرض لارتفاع ضغط الدم. 
 
7. أضف نصف ملعقة صغيرة من الحبة السوداء إلى كوب لبن الزبادي خالي الدسم وتناول ذلك يوميا إن أمكن. 
 
8. 3 حصص يومية من الخضار والفواكه : احرص على تناول الخضار والفواكه بمعدل 3 حصص يومية فبالإمكان أن تخفف من خطر الإصابة

       بالنوبة القلبية بنسبة 70 % . 
 
9. الثوم صيدلية عجيبة يقي من كثير من الأمراض: الثوم من أعجب الأدوية الطبيعية لكثير من الأمراض ولكن بعد استعماله امضغ شيئا من

    الخضروات الخضراء مثل البقدونس حتى تزول رائحته ونظف فمك قبل الذهاب للمسجد. 
 
10. المر أفضل مضاد حيوي:  المضادات الحيوية الكيماوية مضرة جدا إذا أكثرت من استعمالها ولكن المر مفيد كمضاد حيوي وله فوائد أخرى كثيرة

     وليس له أي مضار فاستخدموه عند الحاجة كمضاد حيوي تجدوه عند العطارين ومحلات التداوي بالأعشاب . 
 
11. احرص على متابعة نوع الشامة على الجلد : تشير الأبحاث إلى أن القدرة على ملاحظات التغيرات التي تطرأ على الشامات المختلفة على الجلد

       تزداد بنسبة 13% وان الحرص في ملاحظتها يجنب الإصابة بالسرطان . 

12. نظافة الأسنان : احرص على تفادي ترطيب فرشاة الأسنان بالماء قبل وضع المعجون عليها حيث أن الفرشاة الجافة تزيد من إمكانية التخلص

      من البلاك بنسبة 67 % . 
 
13. النوم بشكل أفضل: تناول التفاح لمكافحة الأرق والنوم بشكل عميق فالنوم يساعد على مكافحة الشيخوخة المبكرة والاحتفاظ ببشرة شبابية. 
 
14. استخدم الخل دائما: الخل وخاصة خل التفاح من أفيد المواد للجسم وفوائده لا تحصى استخدموا ملعقة صغيرة مع السلطة يوميا. 
 
15. شرب الشاي الأخضر: ينصح بتناول كوب من الشاي الأخضر يوميا والذي يمنع التأكسد في خلايا الجسم، ويخفف من إمكانية حدوث السرطان

     ولنتائج أفضل اشربوه مركزا بدون سكر.
 
16. تناول السمك مرة في الأسبوع : على الرغم من أن الاختصاصين يوصون بتناول حصتين من السمك أسبوعيا ، إلا أن تناول حصة واحدة يمكن أن

      تساعد على تحسين توازن المواد الكيميائية الدماغية ، والسمك مفيد لصحة القلب والدماغ .. 
 
17. حبة تفاح كل يوم تجنبك الطبيب:  نصيحة قديمة ولكنها صحيحة فعلا التفاح مفيد جدا تعودوا على تناول تفاحة يوميا وسوف تلاحظون تحسنا في

      صحتكم. 
 
18. الإكثار من تناول الفاكهة: تناول الفاكهة الطبيعية بين الوجبات حيث تساعد على الهضم وتخلص الجسم من السموم والشوائب .. 
 
19. زيت الزيتون صيدلية متكاملة: زيت الزيتون من أغرب المواد الطبيعية التي لها فوائد لا تحصى فحافظوا عليه يوميا شربا ودهانا. 
 
20. تناول قطعتين من الشوكولاته يوميا : حيث يؤكد الخبراء أن الشوكولاته تبعد عنك فقر الدم وتحسن المزاج .. 
 
21 . لا لحمل الأغراض الثقيلة : ابتعد عن حمل أي حقائب ثقيلة كي لا تؤثر على العمود الفقري أو على طريقة الوقوف والسير بشكل سلبي .
 
22 . الانتباه للون اللسان : يمكن للون اللسان أن يكون مؤشرا لمشكلات صحية لذا احرص على لونه واكتسابه لأي لون مختلف ، فاللون الأبيض يدل

       على ضعف في جهاز المناعة واللون الأصفر يدل على الإفراط في الطعام والشراب والأحمر في طرف اللسان يعتبر مؤشرا على الإجهاد النفسي .
 
23 . التنزه خارج المنزل : التغير والخروج عن الروتين اليومي يساعد في رفع المعنويات والابتعاد عن التوتر والاكتئاب إذ يجب إعداد برنامج للتنزه

      خارج المنزل وزيارة الأهل والأقرباء والأصدقاء .. 
 
24 . نظافة الجسم والملابس: قد لا ترى بالعين المجردة ما يحمله جسمك أو تحمله ملابسه من الميكروبات ولكن تغييرها ونظافتها يمنع الإصابة بأي

     جراثيم وميكروبات خفيفة خاصة مع حرارة الطقس والنظافة من الإيمان.

يتبع باذن الله